أسباب قلة النوم عند الأطفال for Dummies

يرتبط عدم حصول الطفل على عدد ساعات النوم الموصى بها يومياً بكثير من الأعراض الصحية والأمراض التي قد تحمل مخاطر مستقبلية على الطفل، لذلك يجب أن ينتبه الآباء إلى أهمية الموضوع، وسنعرِّفك في مقالنا اليوم إلى أهمِّ اضطرابات النوم التي تصيب الأطفال لتتمكَّن من معرفة الحالة التي يُعاني منها طفلك وأسبابها وكيفية علاجها، فتابع القراءة.
الكوابيس والذعر الليلي: قد تتسبب الكوابيس والذعر الليلي في قلة النوم عند الأطفال وذلك لأن الطفل لا يشعر بالراحة أثناء النوم وقد يستيقظ بشكل متكرر أثناء النوم كما يؤثر على النوم العميق عند الأطفال مسببًا القلق أثناء النوم.
الرعب الليلي أكثر من مجرد كابوس، ويمكن أن يخيف جميع أفراد الأسرة. ويعتبر الرعب الليلي أكثر شيوعاً عند الأطفال منه لدى البالغين، حيث يتسبب في استيقاظ الشخص فجأة من النوم ويبدو عليه الخوف الشديد أو الاضطراب، وغالباً ما يبكي الطفل ويصرخ ويسير أثناء النوم أحياناً. ورغم أنه مستيقظ، لكن لا يتذكر معظم الأطفال النوبة.
يعد تناول الأطعمة أو المشروبات المنبهة من أسباب النوم الخفيف عند الأطفال في عمر الثلاث سنوات.
قلة النوم وكثرة تغيير الطفل وضعية نومه للحصول على الراحة.
إقرأ أيضاً: اضطرابات النوم: أنواعها، وأعراضها، وأسبابها، وطرق التخلص منها
ترتيب عدد من الأنشطة الممتعة قبل أسباب قلة النوم عند الأطفال نصف ساعة من النوم، كالاستحمام، أو قراءة القصص قبل النوم.
النعاس المفرط أثناء النهار ويحدث بسبب النوم الخدار (حالة عصبية تسبب النعاس المتكرر أثناء النهار، وفقدان مؤقت للسيطرة على العضلات، والهلوسة التي تحدث عندما ينام الطفل أو يستيقظ).
ضعف جهاز المناعة: يتم تعزيز جهاز المناعة خلال عملية النوم، وعندما يعاني الأطفال من قلة النوم أو يعتادون على السهر قد يعانون من ضعف جهاز المناعة وسهولة إصابتهم بالعدوى وصعوبة الشفاء منها.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
المكونات الرئيسية: تحتوي على الميلاتونين إضافةً إلى البابونج واللافندر.
أولادنا
يمكن مساعدة الطفل على النوم بعمق ولعدد ساعات كافٍ من خلال اتِّباع التعليمات الآتية:
فيكون الفراش والوسادة مناسبَين لعمر الطفل، وبعيد عن الضوضاء، وتوفير إضاءة خافتة وجيدة وخالية من العوامل المُشتِّتة، ومن الضروري الانتباه لدرجة حرارة الغرفة وتهويتها أيضاً، وفي حال وجود ضوضاء مستمرة يجب استخدام سدَّادات الأذن المناسبة.